لا تستسلم أبدًا ، المثابرة هي الطريق

 

لا تستسلم أبدًا ، المثابرة هي الطريق

لا تستسلم أبدًا ، المثابرة هي الطريق

المثابرة تجتذب الفرصة ، بهذه الكلمات الثلاث ، أبدأ هذا المقال. بالتأكيد ، عندما تكون غاضبًا ، فإن الإقلاع المبكر عن التدخين يبدو دائمًا جيدًا ، خاصةً عندما يصبح كل شيء "دمويًا" أو صعبًا. عندما تتعب ، تأتي بعض أعظم النجاحات بعد الريح التالية. لن أقول "الريح الثانية" ، لأن الأمر يتطلب أحيانًا تيارات متعددة من المثابرة لتحقيق النجاح ، وليس أي تيارات من المثابرة ، ومحاولة واحدة فقط دون محاولة الفشل الحقيقي مرة أخرى.

لا يُعرف أبدًا أعظم مقلع في العالم ، لأن جميع المقلعين يستقيلون قبل أن ينجحوا أو "ينجحوا". كن مطمئنًا ، مع ذلك ، فإن أعظم النجاحات في العالم هي "الإخفاقات في البداية" الظاهرة النهائية. من Gautama Buddha الذي قضى سبعين عامًا في "الجنون" في محاولة لمعرفة كل شيء من المعاناة في العالم نفسه إلى "أكبر سبب لأشياء في العالم" تحت شجرة Bodhi ، إلى يسوع المسيح الذي "أنهى" خدمته بالاغتيال بواسطة صلب ، فقط ليعود في شكل أفضل في نهاية المطاف ، ولديه واحدة من أكبر الخدمات الجماعية على الأرض أكبر من أي شيء آخر يحدث على الأرض. إذن ، ما هو أكبر إصرار في العالم؟ إنه واحد منا إذا لم نستسلم حقًا في وقت مبكر جدًا.

الشيء الوحيد الذي فصل ألكسندر جراهام بيل وبقية مخترعي الهاتف ، هو المثابرة ودوران بسيط لولب يربط السلك ، وأيضًا فهم الاهتزاز والاتساق الذي لا يضاهيه شيء آخر. فهم ألكسندر جراهام بيل الاهتزاز والاتساق (مع العلم أن الأمر سيستغرق تيارًا ثابتًا وليس متقطعًا لنقل الكلام عبر الأسلاك الكهربائية) ، على الرغم من أنه بدا بسيطًا ، كان دوران المسمار هو الفرق بين عدم الاتساق المتقطع والعمل المتسق والمنتج كل هذا ليؤتي ثماره بالكامل ؟: أوه ، الهواتف المحمولة فقط ، كل وسيلة اتصال على هذا الكوكب بما في ذلك الراديو والأدوات اللاسلكية مثل تلك التي نستخدمها كل يوم.

 على الرغم من أن لويس لاتيمر اخترع المصباح الكهربائي ورسمه وحصل على براءة اختراعه ، وليس إديسون تقنيًا ، إلا أنني أعطي الفضل حقًا في المكان الذي يستحق فيه الفضل ويبرره ، مهما كانت العواقب الواقعية. هذا ما يفصل المسيحية عن الديانات الأخرى بمعنى عندما قال يسوع المسيح العبارة المنطقية ببساطة: "أعط لقيصر ما هو ملك لقيصر ، وقدم لله حقًا ما هو ملك الله". في العهد الجديد كتب الكتاب المقدس لماثيو ومرقس.

وجهة نظري وملخصي على النحو التالي ، ثم سأنهي هذا المقال: العيش في الواقع مهما كانت العواقب هو النجاح. متابعة طريق حقيقي هو النجاح بكل الطرق. هذا هو الملخص. النجاح هو الشجاعة والمثابرة والعمل الجيد حقًا وغير ذلك الكثير. هذه هي النقطة ، خذ ما تحتاجه من ذلك ، واجعله يعمل من أجلك. شكرا لقرائتك.